شبكة معلومات تحالف كرة القدم

احتفال لامبارد الجنوني بكسر يده بعد فوز إيفرتون على نيوكاسل

احتفل المدرب فرانك لامبارد بفو…

2025-10-05 05:18:23

الدوحةرابح ماجر يتوقع مونديالاً استثنائياً ويرشح البرازيل للقب العالمي

أكد أسطورة الكرة الجزائرية راب…

2025-10-13 05:46:26

اعتمد الفيفا 11 تعديلاً جديداً في قانون كرة القدم ما أبرزها؟

أقر الاتحاد الدولي لكرة القدم …

2025-10-09 04:07:25

اكتمال عقد المنتخبات المتأهلة إلى كأس العالم 2022 في قطر

بعد رحلة تصفيات مثيرة ومليئة ب…

2025-10-09 04:25:30

المنتخب الأميركي في كأس العالم 2022طموح التتويج وتحدي التاريخ

يخوض المنتخب الأمريكي مشاركته …

2025-10-19 05:08:06

الركراكي وجيرو لقاء استثنائي يجمع زميلين قديمين في نصف نهائي المونديال

سيشهد لقاء المنتخبين المغربي و…

2025-10-14 04:27:36

الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم يحرم مدرباً من ممارسة النشاط لمدة 18 شهراً بسبب العنصرية

قرّر الاتحاد الإنجليزي لكرة ال…

2025-10-11 05:02:41

اللاعب أيمن حسين يستقر صحياً بعد خضوعه لجراحة ناجحة في الكويت

أعلن الاتحاد العراقي لكرة القد…

2025-10-17 05:48:01
أهلًا بكم أعزائي المشاهدين كيف دمّر مانشستر سيتي أحلام أرسنال في 46 دقيقة؟ << ريلز << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

أهلًا بكم أعزائي المشاهدين كيف دمّر مانشستر سيتي أحلام أرسنال في 46 دقيقة؟

2025-09-30 05:58:22

في الثانية 46 بالضبط، كان كل شيء قد انتهى فعليًا. سيرجيو أغويرو يضع الكرة في الشباك، ويدوي صافرة الهدف الأول الذي كشف كل شيء: الفجوة الهائلة بين مشروعين، بين رؤيتين، بين نادٍ يريد الفوز بكل شيء وآخر يرضى بالبقاء.

قبل المباراة، تعاطف الكثيرون مع أوناي إيمري. المدرب الذي يحاول أن يصنع معجزة بمكونات محدودة، بمدافعين يعانون، وخط هجومي يعوّل عليه أكثر مما يجب. ولكن كرة القدم لا تعترف بالتعاطف، خاصة عندما تواجه آلة مثل مانشستر سيتي.

إيمري بدأ بما متاح، وربما كان هذا هو الخطأ الأول. 4-4-2 المسطحة أمام خطة بيب غوارديولا التي لا ترحم. غوارديولا لم يضع خطة للفوز فقط، بل وضع خطة للإبادة. رباعي وسط مكون من فيرناندينيو، غوندوغان، ديفيد سيلفا، وكيفين دي بروينه. كيف تواجه هذا كله بخط وسط يعاني أساسًا؟

الهدف الأول كان صاعقًا، ولكن الأصعب كان طريقة اللعب. سيتي سيطر ببرودة مطلقة. كل خط تمريرة، كل حركة بدون كرة، كل ضغط جماعي كان يقول: نحن هنا لنثبت أننا الأفضل.

المشكلة لم تكن في أرسنال فقط، بل في الفجوة التي صنعها ستان كرونكي، المالك الذي حول النادي إلى ماكينة أرباح. بينما ينفق الآخرون الملايين، يقف كرونكي متفرجًا، وكأنه يقول: “هذا قدركم”.

النتيجة؟ هزيمة ثقيلة، ولكن الأثقل هو الإحساس بأن الأمور لن تتغير. طالما بقي كرونكي، سيظل أرسنال ناديًا يعاني من نفس المشاكل: عدم وجود استثمار حقيقي، عدم وجود خطة واضحة، وغياب الطموح الحقيقي.

الجميع يعرف أن الحل ليس في مدرب جديد، ولا في صفقة أو اثنتين. الحل هو في تغيير جذري يبدأ من القمة. خروج كرونكي هو البداية الوحيدة لأرسنال جديد، قادر على منافسة الكبار.

أما اليوم، فالقصة تتكرر: سيتي يتقدم، وأرسنال يتراجع. والفجوة تكبر.