شبكة معلومات تحالف كرة القدم

استغلال تقارير رحيل رونالدو ناد إنجليزي يسخر من التعاقد معه

في تطور طريف للأحداث، استغل فر…

2025-10-07 05:30:29

المدرب الهولندي أرنه سلوت يحطم القالب ويكتب التاريخ بأول لقب في الدوري الإنجليزي

لطالما تمتع المدربون الهولنديو…

2025-10-18 04:26:22

استعدادات مثيرةهل سينهي دورتموند انتظاره للقب الدوري الألماني؟

في مشهد يذكر بالأساطير الكروية…

2025-10-07 04:48:41

اعتقال رئيس برشلونة السابق بارتوميو يهز عالم كرة القدم الإسبانية

أعرب رونالد كومان المدير الفني…

2025-10-08 04:00:44

الشرطة العراقي يتعادل مع باختاكور ويخفق في تحقيق أول فوز بآسيا للنخبة

تعادل فريق الشرطة العراقي مع ض…

2025-10-15 05:38:57

المجلس الدولي لكرة القدم يقر تعديلات تاريخية تشمل التبديلات الخمسة وتقنية التسلل الآلي

في خطوة تاريخية للعبة كرة القد…

2025-10-17 05:00:18

اعتذار ميسي لجماهير برشلونةأتحمل مسؤولية أخطائي وأفكر في مصلحة النادي

في تطور جديد للأزمة الأخيرة ال…

2025-10-08 05:27:13

التغييرات الكبيرة في تدريب أندية الدوري الإيطاليموسم انتقالي مثير

عاد ماسيمليانو أليغري إلى تدري…

2025-10-12 04:21:40
الثقب الأسود في أكاديمية تشيلسيقصة باب نورمان الكريه << ريلز << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

الثقب الأسود في أكاديمية تشيلسيقصة باب نورمان الكريه

2025-10-12 04:05:20

لمدة 16 عاماً، ظلت أكاديمية تشيلسي أشبه بباب نورمان الكريه – ذلك الباب الذي يحمل مقبضاً يدفعك لسحبه بينما يحتاج إلى الدفع ليفتح. مئات اللاعبين الشباب حاولوا عبثاً فتح هذا الباب، وظنوا أنهم يستطيعون تحقيق المستحيل وأن يصبحوا “واحداً منهم” بعد أن كانوا “واحداً منا”. لكن الحقيقة كانت دائماً أقرب إلى الخيال.

لم يعبر طريق الكوبهام سوى جون تيري، بينما تحول الباقون إلى مجرد أرقام في جداول الإعارات الطويلة. حتى جاءت أزمة النادي الاستثنائية وتعيين فرانك لامبارد، فبدأت القصة تأخذ منحى مختلفاً. لم يكن تعيين لامبارد خياراً مثالياً، بل كان خيار الاضطرار، لكنه جاء بمفاهيم جديدة.

لامبارد استبدل المقبض المضلل بلوحة معدنية مسطحة – رمزاً للوضوح والشفافية. هو الوحيد الذي نظر للاعبين الشباب على أنهم بشر لهم أحلام وطموحات، وليسوا مجرد أصول مالية. تحت قيادته، استطاع أبراهام وتوموري وماونت وجيمز وغيرهم أخيراً عبور ذلك الطريق القصير الذي ظل مستحيلاً لسنوات.

المفارقة أن هذا التحول جاء رغم كل الصعوبات – حظر الانتقالات، إصابة كانتي، وخبرة لامبارد المحدودة. لكن الإيمان بالشباب واعتماد خطة 4-2-3-1 ساعدا في سد الثغرات الدفاعية وإعادة التوازن للفريق.

قصة أكاديمية تشيلسي تثبت أن التصميم الإنساني هو الحل، وأن معاملة اللاعبين كبشر وليس كأرقام هي الأساس. لامبارد لم يحل كل المشاكل، لكنه على الأقل فهم أن الباب يحتاج إلى دفع وليس سحب.